تأتي هذه الورقة في اليوم الذي يحتفل فيه العالم بيوم البيئة العالمي (الخامس من حزيران) وتشرح التحديات التي تواجهها الأراضي الفلسطينية المحتلة أمام التخطيط التنموي الشامل، ومدى تأثٌّر البيئة الفلسطينية بالاجراءات المستمرة للاحتلال الاسرائيلي والتي تعد سبباً في العديد من الكوارث البيئية. كما توضح الورقة أهم العراقيل أمام التخطيط التنموي الشامل في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك غياب التكامل الجغرافي بين المناطق الفلسطينية واستنزاف الموارد الطبيعية.